الــوِّد

مدونة تهتم بتطوير الذات المؤمنة باللحظة والمدركة لقدراتها الكامنة والتي حان لأن تتميز بين الجموع.

نوفمبر 07, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

. اللهم إني أسألك ثبات القول والفعل والقلم والعلم بالعمل بيقين الصواب والاعتراف بالخطأ.


يُكرر على أي ساعي في (البحث عن ذاته) سؤال نفسه متى أتغير؟ , لابد أن يعقل أنه في زمن لا مُنتهي في مدرسة التعليم المستمر في صقل إنسانيته وروحه وتَكَسّبُه لمهارات التعايش للأفضل والبحث عن الكنوز التي تُخفيها النفس وهدم البرمجيات الخاطئة السابقة التي تأسس عليها هذا (الناجي) الذي يسعى لأن يُوجِد في حاضره روحه المفطورة على الحب والسلام والاستسلام لله وينجيها من الخوف والترهيب والتعقيد الذي عاصرته في الماضي ويبني هيكلة متجددة من الصفات النيِّرة المتغيرة للأفضل , وأن يعود إلى أن يكون المتعلم والمعلم مهما استزاد من العلم فأنه يأخذ ويُعطي ويقتدي ويتعلم ويُعلم , فلن يكون هناك زمن متوقف على إجابة متى أتغير لأنه دائماً وأبداً ستكون في تغيير مستمر , أنت الذي تُقرر أن يكون التغيير للأحسن أو للأقل من ذلك! وأنت الذي تُقرر أن يكون التغيير سريع أو عكس ذلك , فأنت الأعلم بما هو أنسب لك ولقدراتك .

وهذا مبدأ قائم عليه فكرة ( تم ) أي تطوير مستمر في كل نواحي الحياة التي يعيشها الشخص , ومبدأ ياباني ( كاي زن ) كاي = التغيير , زن = الأفضل , كايزن = التغيير للأفضل وهو مفهوم التغيير التدريجي المستمر للأفضل فقط في جميع نواحي الحياة . تَطَلَّع دائماً لأن تكون توَّاق لأفضل ما يُمكن الوصول له دون الاكتراث بـ متى أو أين أو كيف ؟! فكل النتائج ستكون في صالحك متى ما انتشلت ذاتك من ماضيها واعدتها إلى حاضرها , إلى اللحظة , إلى الآن . فلا تختار أن تكون الضحية بمحض إرادتك أو المُتَمَسّكِن الذي يتغذى ويسرق من عاطفة غيره أو المُتَّكِل الذي يُسقط كل فشل أو تأخر على ظروفه وأهله وبلده وكل ما يُمكن الإسقاط عليه!! , فلست سوى عاله على نفسك مهما تقبلك الواعون المُتدرَّعون منك ممن حولك فسيأتي يوم لن تتقبل ذاتك أن تكون مغلوبٌ على أمرها دائماً لأنها مفطورة من ربها على الانتصار والبقاء بقوتها والاستسلام بسلام لخالقها فلا تضعها في غير موضعها التي خُلقت من أجله, فاهرع إلى إنقاذ نفسك وإياك والتكيّف على دور واحد حتى وإن اضطررت أن تكون من مُطبقي حكمة ( Fake it till you make it )!! فالتغيير سيكون -الآن- لأنه الأمس وقد مضى , والغد لم يأتي بعد فليس في يدك سوى ((الآن)) المستمر .

ثق بأنه لن يُقدم لك أحد يد المساعدة في رحلتك للتنوير إذا ما بادرت أنت بمساعدة نفسك مهما كنت مُتفاني في المبادرات والتضحيات التي كنت تُقدمها لغيرك يوماً ما , وسامح نفسك على ما مضى وتقبلها في كل ما فعلته فأنه وإن كنت غير راضٍ عنها فهو كان أفضل احتمال لها في ذلك الوقت وذاك الزمن , وكُن مقتنع على ما تفعل في كل خطوة في تنميتك لذاتك ولا تتغير لأنك مُجبر أو لأن تكسب رضا أحد لأنك ستدخل في متاهات الانتكاسات والتشكيك والتكذيب لعلم التطور وستبتعد عن البحث عن الجديد وإجابات تساؤلاتك وتبقع في نفس البقعة بلا حراك , تغير لأنك أنت الذي تُريد التركيز على ما تُريد , لأنك أنت الذي أرد أن تضع قرارك في موضع التفعيل , تريد أن تنهض بكَ ولو بنسبة 1% عن الذات الماضية . وثق أنهُ متى ما رغبت واستعديت فأن المعلم سيتجلى في عالمك .


دمتم لأرواحكم باذلين سُبل التطوير والسعي لذاتكم للنجاح وطلب التوفيق

نوفمبر 04, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

تقديم: طراد باسنبل
من خبرة : عادل فقيه
المصدر : حلقة الفشل ليس أول النجاح


الفيديو /




تحميل التلخيص /

رباعية النجاح

نوفمبر 04, 2016



بسم الله الرحمن الرحيم

الأستاذ: لؤي الشريف
المصدر : قناة #فلمها


الفيديو /






تحميل التلخيص /

النصائح الذهبية الخمس

نوفمبر 04, 2016



بسم الله الرحمن الرحيم

فكرة : طراد باسنبل
المصدر : حلقة مذيع العرب







الفيديو /




تحميل العرض /

عرض اللمبة

نوفمبر 04, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

الكاتب : عادل القاضي
المصدر : تويتر @esam882



نوفمبر 04, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

اجتهاد المستشار : أ.طراد باسنبل
المصدر : تطبيق موجز صفحة طراد باسنبل



الفوائد :

ابحث عن فائدة كل مُكون من هذه القاعدة في محرك البحث ( Google ) .


تحميل الملخص :

نوفمبر 03, 2016

الهدف أم الغاية


مقالة المدرب :عصام العسكر
سناب : esam882


لاحظت من الكثير من الاستشارات التي تأتيني أنهم يعملون على أهداف كثيرة تكون غاياتها بالغالب:
الاستمتاع ، السلام الداخلي ، الاتصال بالله ، البهجة ، عمارة الأرض.
فقلت لهم لو افترضنا انه تحققت لك هذه الغاية بدون الهدف!!
مثل أن يكون هدفك الحصول على الثراء من أجل غاية الاستمتاع ، فلو حصل لك الاستمتاع بدون الحصول على المال والثروة! فهل تقبل؟
فوجدت الكثير أنصدم بالسؤال!
البعض قال : بالتأكيد أقبل وهو مرتبك تماما وخائف من هذا الجواب!
وبعضهم قال : لااااا!!
وبعضهم لم يستطع الإجابة!
المقصد أننا يفترض أن نسعى لهذه الغاية
وأن تكون هي هدفنا
وأن نتخيلها
وأن نطلبها
ونقصدها
ونسعى لها
ونوجه تركيزنا عليها كل يوم
....
والجميل بالموضوع أننا إذا ركزنا على هذه الغايات فستتحقق أهداف كثيرة ونحن بالطريق لغاياتنا, بدون التفكير بالأهداف ولا الانشغال بها, فإذا كان هدفك الاستمتاع والسلام الداخلي , فمن الطبيعي أن يتحقق لك المال الذي يجعلك مثلا تسافر ، وتستمتع بالفئة المريحة (درجة الأعمال) بالطائرة وتسكن بالفندق الجميل الراقي وتصاحب الناس المستمتعة و و و..
ماذا استفدنا من هذا؟ وما الضرر من أن نركز عالأهداف بدل الغايات؟
الجواب هو أن التركيز عالاهداف ينتج منه سلبيات كثيرة تستوجب منك العمل على إزالتها مثل :
*التعلق بالهدف فتعيقه.
*الارتباط بوقت التحقق فتعيقه.
*عدم الاستحقاق لهذا الهدف بسبب الصور الذهنية لديك التي تبرمجت عليها والبيئة الفقيرة المتشائمة المحبطة التي نشأت فيها فتعيقه.
فالأمثلة التي نعرفها تحجم وتحد من استحقاقنا مهما كانت محفزة ومهما كانت تفتح الآفاق لنا ولأفكارنا.
هي جيدة في فترة معينة لتخرجك من الدائرة الضيقة التي أنت فيها.
ولكنها رسمت لك حدود جديدة.
ولا توجد طريقة توسع الآفاق لديك إلى مالا نهاية
وترفع استحقاقك بتصاعد غير منتهي إلا:
أن تؤمن بقدرة لا منتهية
أو تتصل بمن لا حدود لقدرته و عطاءه
ولا يوجد مثله احد
القادر الحي القيوم سبحانه
----
عندها آفاقك لا تتوقف.
وتقدمك يتزايد ويتصاعد.

وغاياتك لا تقف عن التحقق والزيادة.

تحميل التلخيص :

نوفمبر 03, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

. اللهم إني أسألك ثبات القول والفعل والقلم والعلم بالعمل بيقين الصواب والاعتراف بالخطأ.

الفوائد :
الفائدة القصوى من عجلة الحياة هو الانشغال بالنفس وتطويرها ووقايتها من مشاكل صحية ونفسية يكون مُستخدمها في غنى عنها .
بينما فائدة جدول عجلة الحياة هو الصدق مع النفس , حتى تكون واضح مع نفسك كوضوح الكرستال J , الجدول خاص بك لن يطلع عليه أحد وهو حقيقةً يساعد مرضى الاكتئاب أو من يعاني من فراغ أو صدمات أو من هو في بداية حياته كطلاب المتوسط أو الثانوي , ويساعد أيضاً من هو في مفترق طريق التغير للأحسن .

الجدول :
ينقسم إلى :
1)    فِعل : هذه الخانة مقسمه إلى قسم ( صح ) و ( خطأ ) , أي خانة النجاح في تطبيق القرار وتفعيلها في الواقع أو عدم النجاح .
2)    القرار : أي قرار تُقرر فعله لزيادة أحد الأركان الثمانية في عجلة الحياة ( المال , الصحة , الأسرة , المهنة , الروحانية , الترفيه , العاطفة , التطوير )
3)    المعلومات التي تبحث عنها تُدعم فيها قرارك .
4)    المشاعر التي تخالطك أثناء قرارك أو قراءتك للمعلومات الداعمة لك .
5)    الإيمان بنفسك وقدراتك وإراداتك .

6)    الصدق مع النفس لماذا تريد تنفيذ قرارك في الواقع وفي نفسك .


كيفية استخدام الجدول :

ةفي حال قررت إنزال الوزن الزائد الذي اكتسبته في فترة زمنية سابقة بعدما قرأت معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط وأردت تفعيل قرارك على أرض الواقع لم تنجح !! لماذا؟؟؟



لأنه عندما قررت إنزال وزنك الزائد الذي اكتسبته في فترة زمنية سابقة بعدما قرأت معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط وأردت تفعيل قرارك على أرض الواقع , كنتَ في مشاعر مختلطة من حماس زائد وفرح لقرارك مؤقت . بينما الأفضل أن تكون في حالة توازن ومنطق .




في مشاعر  متزنة ليست مؤقتة ومنطق حاضر في نفس اللحظة التي قرأت معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط ثم قررت إنزال الوزن الزائد الذي اكتسبته في فترة زمنية سابقة وأردت تفعيل قرارك على أرض الواقع لم تنجح !! لماذا؟؟؟


لأنه عندما قررت إنزال وزنك الزائد الذي اكتسبته في فترة زمنية سابقة وكنتَ في مشاعر متزنة ليست مؤقتة ومنطق حاضر في نفس اللحظة بعدما قرأت بوعي معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط وأردت تفعيل قرارك على أرض الواقع , لم يكن لديك الإيمان الكافي لقدراتك وتصديق تام على أنه يُمكنك النجاح في الوصول لهدفك . بينما لو تُغير نظرتك للتجارب السابقة فستعلم أنك لم تفشل بل زادتك خبرات ونفع حتى لا تقع فيها في هذه المرة وتستزيد من خبرات مدربين وأخصائيين تغذيه وتنمي لديك قاعدة إيمانية بنفسك وما تستطيع الوصول له .



عند تثبيت إيمانك بنفسك بقواعد وأسس ثابتة وتغيير نظرتك للخبرات السابقة من تجاربك في إنقاص وزنك والاستزادة بخبرات المدربين ثم أردت تفعيل قرارك في إنزال الوزن الزائد الذي اكتسبته في فترة زمنية سابقة على أرض الواقع بعدما قرأت معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط في مشاعر  متزنة ليست مؤقتة ومنطق حاضر في نفس اللحظة التي لم تنجح !! لماذا؟؟؟ لأنك لم تكن صادق مع نفسك لماذا قررت هذا القرار وأردت تنفيذه اخترت حتى تستصح وتقي نفسك من الأمراض بينما الصدق هو أن تُسكت أفواه الناس من التحدث عنك ونقد شكل جسدك!


عند صدقك مع نفسك ماذا تريد ووضوحك معها لماذا تريد تحقيق الوصول لهدف إنقاص الوزن بعدما اشتغلت على تثبيت إيمانك بها بقواعد وأسس ثابتة وغيَّرت نظرتك للخبرات السابقة من تجاربك في إنقاص وزنك وأردت تفعيل قرارك في إنزال الوزن الزائد على أرض الواقع بعدما قرأت معلومة أن الحفاظ على لياقة الجسم يقي من أمراض هشاشة العظام ويحافظ على الضغط في مشاعر  متزنة ليست مؤقتة ومنطق حاضر في نفس اللحظة التي قررت بها هذا القرار نجحت لأنم لم تكذب على ذاتك وتدلس عليها أو تتهرب من الحقيقة وكنت في غاية الوضوح للوصول لتفعيل قرارك على أرض الواقع .

وهذا مثال على ركن الصحة , وقياساً عليه يمكنكم تطبيق ذلك في تحسين الأركان الأخرى من عجلة الحياة , وتطبيق الجدول أو عدم تطبيقه هو قرار أنت مسؤول عنه شخصياً هل تبقى كما أنت سنوات عديدة وتعيش عادي وتموت عادي أو تقرر فعلاً البحث عن رسالتك في الحياة وتُحسن من معيشتك وتطور من مستوى وعيك وذاتك.

دمتم في توفيق من الله وفي أحسن حال

تحميل :

عجلة الحياة

جدول عجلة الحياة


نوفمبر 01, 2016

بسم الله الرحمن الرحيم
. اللهم إني أسألك ثبات القول والفعل والقلم والعلم بالعمل بيقين الصواب والاعتراف بالخطأ.

يوجد مواضيع ومقالات عديدة في محرك البحث ( Google ) عند البحث عن جُملة (عجلة الحياة ) وعند البحث عن جُملة (Wheel of Life  ) للمهتمين بالمقالات الأجنبية إما على شكل مواضيع أو شُروحات أو كُتيبات ( PDF ) , وفي الـ (you tube  ) لخبير التنمية ( رشاد فقيها ) وفي تطبيق ( موجز) للمستشار (طراد باسنبل), سيكون ما سأطرحه أدناه أبسطها بإذن الله لغاية أخذ المضمون فقط ثم إن ناسب هذا الطرح لكم يمكنكم التوجه للأعمق بالبحث أكثر عن هذا الموضوع  بما ذكرتهُ أعلاه من سُبل الوصول لهذا الموضوع .

أولاً: معنى فكرة العجلة : هي خط سير حياة الشخص إلى الأمام في ثمان أركان في حياته تُصنف على أنها من أساسيات الحياة , السير بها يكون في حالة الشعور - بالحاضر , اللحظة , الآن - مع نية الوصول للتوازن الحالي وذلك بالاستفادة من دروس الماضي لتقوية المستقبل .


ثانياً: أركان الحياة مقسمة على عجلة الحياة :




1)    الركن المالي : يندرج تحته الميزانية المادية للفرد (حلال أو حرام) –كُن صادق- من ناحية الكسب والعطاء : الصرف , الادخار .. الصرف ينقسم إلى : أ- إيجار , قروض , كهرباء , رشوة (متطلبات الحياة) ب- مصروف شخصي , صَدَقة , دورات , قمار  (متطلبات شخصية) .
2)    الركن المهني : العمل (زيادة أو تحسين الإنتاج من المُخرجات في العمل) والموهبة (تطوير الموهبة حتى تصبح مهنة وعمل ثاني للفرد)
3)    الركن الأسري : الصلة والانقطاع يندرج فيها من الأهل من الدرجة الأولى والثانية وبنظري يندرج تحت ذا الركن الأصدقاء والزملاء .
4)    الركن التطويري : أي دورة أو كتاب تطويري أو دراسة أو ورشة عمل تشترك بها ( بمقابل أو دون مقابل) لتطور فيها من ( ذاتك , إنتاجك بالعمل , مستوى تفهمك , أخذك لهذا العلم وإعطاءك له وتمرريك إياه للمجتمع ) يندرج تحت هذا الركن بحث الهدف الأول له (التطوير) وهذا الركن يعتمد على جزء من الركن المالي –راجع رقم1-
5)     الركن العاطفي : أي ارتباط بين الفرد والطرف الآخر يُغذي فيه العاطفة ويُشبعه ( حلال أو حرام )
6)    الركن الجسدي : أ- تغذية ( غذاء صحي متوازن ) ب- رياضة .
7)    الركن الترفيهي : على حسب قيمة الترفية للفرد : أحدهم يُرفهه بقراءة كتاب , وأحدهم يُرفهه بمشادة فيلم , وإحداهنَّ ترفهه بالذهاب للملاهي , فهو أي فَعل له قيمة الترفيه لدى الفرد.
8)    الركن الروحاني : يعتمد على الدين –لأي دين أنت متبعه أو مذهب- أو حتى غير متبع لأي دين : فيندرج تحت هذا الركن:  الصلاة , الدعاء , اليوغا , الاستسلام لله (مصدر السلام) , الصيام الروحي , الاتصال بالأرض , الانسجام مع الكون .








رابعاً: شرح تطبيق أركان الحياة في عجلة الحياة :

1)    كل بداية ( الوقت الذي تحددهُ لنفسك - شهر , سنه , ست أشهر- ) تُقيم المدة الماضية من 1 إلى 10 .
2)    عند الانتهاء تقرر تحسين من مستوى الركن المتدني أو تطوير الركن الغير مُفعل , أو إعادة توازن أي ركن نشط للغاية .
الهدف : التوازن في جميع الأركان بحث لا يتم التركيز على ركن واحد وإهمال جميع الأركان.!
مثل / التركيز على الجانب العاطفي بنسبة 10/10 .. وبقية الجوانب من 1/10 إلى 5/10 ..ففي حالة غياب هذا الجانب فسيحصل فراغ كبير في حياة الشخص يؤدي للاكتئاب , فتجنباً لأي تبعات فلا إفراط ولا تفريط , وينطبق ذلك في كل الجوانب .

أ.هـ

في المدونة القادمة إن شاء الله تدوين لجدول عجلة الحياة.





هذا الشرح والتلخيص من اجتهادي لترجمة شرح سنابات المستشار طراد باسنبل
سناب : trad_b